قال أستاذ الفقه أصوله في جامعة ماردين أرتقلو الدكتور "وصفي عاشور" في حديثٍ له على ميكرفون (İLKHA): "إنه يجب على المسلمين العمل بالأسباب المادية والمعنوية نصرةً للقضية الفلسطينية".
علق أستاذ الفقه أصوله في جامعة ماردين أرتقلو الدكتور "وصفي عاشور" على بيان العلماء في اليوم الأول لإنطلاق أسبوع القدس العالمي، وذلك اثناء حديثه ألى ميكرفون (İLKHA) فقال: "إن بيان العلماء اليوم من أجل إطلاق اسبوع القدس العالمي في موسمه الرابع؛ بيانٌ مهمٌ وشاملٌ، وتطرق إلى موضوعات مهمة، فيما يتعلق بنصرة غزة، وفيما يتعلق بالحشد والقيام بالواجب والجهاد المالي للمسلمين جميعا، وفيما يتعلق بالإعتكاف والصيام والدعاء والرجاء، جمع هذا البيان أسباب معنوية وأسباباً مادية، والنصر لا يتحقق إلا بالأخذ بالأسباب جميعاُ ماديا ومعنويا".
وتابع: "إذا كان المسلمون المجاهدون في غزة يجاهدون بالسلاح ويقدمون الفداء، ويضحون بأرواحهم ودمائهم وأعضاء أبدانهم، ويهجرون من بيوتهم؛ فلا أقل أن تقوم الأمة جميعا بشعوبها المسلمة وأحرار العالم بما جاء في هذا البيان، من تضامنٍ واسعٍ وأخذٍ بالأسباب المادية والمعنوية؛ قياماً بالواجب وتعبداً لله سبحانه وتعالى؛ إذ يقول النبي ﷺ: "المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يحقره، ومن كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، ومن فرج عن مسلمٍ كربة من كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
عقد، اليوم الأربعاء، "الاجتماع الأول لتأسيس منصة آل البيت، في الأخلاق النبوية" من قبل كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة أسكودار ومنصة رسائل النور للأبحاث (RıNAP).
قال الرئيس الفخري لمؤسسة أحباء النبي، الاستاذ "محمد غوكطاش"، في كلمته التي ألقاها في فعالية الاحتفاء بمولد النبي في إسطنبول: " إن الرحمة لا تكون إلا مع السيف، ولا رحمة بلا سيف، وإذا تركنا الجهاد فسيستبدلنا الله بآخرين".
دعا ممثلو وقف محبي النبي إلى المشاركة في فعالية الاحتفاء بالمولد النبوي، التي سينظمها الوقف في ديار بكر، يوم الأحد.
نظم طلاب مدرسة صلاح الدين الأيوبي إحدى مدارس إمام خطيب في ملاطيه، سوقاً شعبياً في حديقة المدرسة دعماً لغزة.